Emergency: Help Evacuate My Family from Gaza

My name is Hala Hijji, and I hail from Gaza. I proudly graduated from Al-Aqsa University with a degree in Media and Public Relations on October 6th, 2023. It was a monumental achievement after five years of relentless dedication. Yet, the elation from my graduation was swiftly eclipsed by the onset of the war on Gaza the very next day.

Our losses extended beyond buildings; we lost our house, relatives, and the essence of a stable life. The situation became untenable in Gaza City, forcing us to relocate to Rafah City after being displaced from Khan Younis.

The war inflicted relentless trauma on our daily lives. Mornings began with the jarring sounds of explosions, shelling, and the heart-wrenching cries of those who lost loved ones. I never fathomed that this war would escalate into a genocide against the Palestinian people, including my own family.

Nights were a harrowing ordeal. We clung to the desperate hope that survival awaited us with the sunrise. However, the massacres persisted, and on the sixth day, our forced displacement began. I wished I could salvage more than a small piece of cloth and the heavy burden of grief as we fled south. The occupation forces, claiming to protect civilians, ordered us to head in that direction. However, the south, far from being a sanctuary, exposed us to the looming threat of genocide.

Tragically, my grandfather fell victim to the supposed safe passage. Despite the intensifying bombardment, he longed for his home and attempted to return. His journey ended with multiple shots from soldiers, leaving my Uncle Mohammad to miraculously retrieve his lifeless body and bury him in Deir Al-Balah.

Within two agonizing days, we received news that our cherished family home had been bombed. The destruction was not limited to physical structures; our memories were erased by the occupation. Even my father's workplace, a source of stability, fell prey to the conflict.

Your support, whether through generous donations or by sharing my campaign, holds the power to reshape our narrative. I am eager to share updates on my family's journey toward safety and a fresh start. Follow my story on Instagram: @hala.hijji5.

This support will help me and my family evacuating Gaza and starting a new life. Thank you for investing your time in reading my story and considering the impact of your support.

Breakdown of the total cost:

Egyptian permit coordination and crossing fees= $76000 ($9500/person)

Go fund me fees (2.9%+$0.3 per donation) + transaction fee (4.5%) = $3200+ $4500

Transportation to Egypt = $1200

Lodging= $6800

اسمي هلا من غزة تخرجت من قسم العلاقات العامة في كلية الاعلام جامعة الاقصى في اليوم السادس من شهر اكتوبر عام 2023 كنت اشعر بالسعادة جدا تعب السنين يتحقق و اخيرا!

- اختي لميس تدرس تكنولوجيا المعلومات في الجامعة الاسلامية التي ايضاً قد دمرها الاحتلال

- اختي لين تدرس في مدرسة ابتدائية.

- اخي بشير يدرس في مدرسة اعدادية،اخي سائد يدرس في مدرسة ثانوية لقد دمر الاحتلال مدارسهم جميعاً

لم يتبقى لنا شئ

نحن الآن نعيش اصعب ايام حياتنا في مدينة رفح بعد ان نزحنا من خانيونس أسرة العم محمد خارج غزة لذلك هو الآن يعيش معنا ،أبنائه مشتاقون له ويتمنون لقائه ،العم محمد عاش اصعب أحداث حياته حينما وجد جدي قد استشهد فكانت صدمته كبيرة ويعاني من اكتئاب شديد

كنت اتمنى ان تبقى الايام جميلة و لكن في اليوم التالي انقلبت حياتنا رأساً على عقب بدأت الحرب و هنا تغيرت حياتي

استيقظت في هذا الصباح على صوت الانفجارات و القصف و الاخبار تحدثت عن سقوط شهداء كنت اظن ان هذه الحرب ستتوقف كأي حرب شهدتها في عمري لم اتخيل ان هذه حرب الابادة الجماعية للفلسطينين الغزيين

كانت الليالي التي قضيناها في منطقتنا غاية في الصعوبة كنا ننتظر الصباح وكأن النجاة ستأتي مع شروق الشمس لكن المجازر كانت مستمرة في كل الاوقات ،في اليوم السادس من الحرب بدأت رحلة نزوحنا تمنيت لو استطيع ان احمل بيتي معي، لكني لم احمل الا القليل من الملابس والكثير من الحزن، ألقى الاحتلال مناشيره التي امرتنا بالتوجه الى الجنوب مدعياً امام العالم انسانيته وانه يريد حماية المدنين لكن الجنوب لم يكن يوماً آمن فكانت الابادة الجماعية قد فرضت على كل القطاع

مرت الايام والليالي كأنها سنوات كان منزل خالتي مأوانا لمدة 50 يوم، خلال هذه الفترة ذقنا ألم الفقد حيث استشهد جدي أثناء محاولته الوصول إلى الجنوب عبر الممر الآمن كان جدي قد نزح معنا إلى الجنوب لكنه اشتاق إلى البيت وقرر ان يعود رغم اشتداد القصف في تلك المنطقة فعاد ومعه جدتي والعم محمد، لم أكن أعلم انها ستكون آخر مرة أرى فيها جدي،مشى جدي عبر الممر الآمن كان الطريق في غاية الصعوبة فكانت العملية البرية قد بدأت من ايام وكان الاحتلال يحاصر ذلك الممر فكل من يمر من هناك من الممكن أن يطلق الجنود عليه النار بدون اي أسباب فُقِد جدي بين الناس وبحث عنه العم محمد كثيراً دون أي جدوى اتصلنا بالجد واخبرنا انه يمشي وحيداً كان الوقت قد تأخر فأخبرنا جدي انه سيبحث عن مكان ينام فيه هذه الليلة وان نأتي غداً لنأخذه حاول العم محمد ان يصل إليه رغم الظلام الدامس واشتداد الخطر في تلك المنطقة ،كنا على اتصال معه في كل ساعة وفي صباح اليوم التالي وصل العم محمد إلى مكان الجد ووجده قد استشهد حيث اطلق الجنود عليه عدة طلقات أربعة منها اخترقت جسده وواحدة تمركزت برأسه وثلاثة في الظهر حمله العم محمد وخرج به من تلك المنطقة بأعجوبة ودُفِن جدي في دير البلح

لم يمر يومين على استشهاد جدي حتى وصلتنا اخبار ان البيت قد قُصِف لم اتخيل ان ذكرياتنا قد دمرها الاحتلال بكل سهولة

حتى المكان الذي يعمل به والدي قد دمره الاحتلال

شكرا لكم على الوقت الذي قضيتموه في قراءة قصتي ،دعمكم سواء بالتبرع او مشاركة حملتي مع الآخرين يعني الكثير لي ،اتطلع على اتطلاعكم على رحلتي انا وعائلتي نحو الامان وبداية جديدة بإمكانكم متابعة اخباري على الحساب الخاص بي على الانستجرام :@hala.hijji5