Help my family evacuate from Gaza, Urgent
Donation protected
Hi friends my name is Bahaa Elhossary, I'm writing this with a heavy and urgent plea for help for me and my family we are a family of 4 my mother, brother, sister and me. As you may all be aware the situation of Gaza city has deteriorated rapidly due to the ongoing genocide leaving countless families trapped in the crossfire including us. We are facing imminent danger and everyday gets more difficult to survive.
I am a photographer I loved taking photos, i used to make advertisements and cinematic clips, my work has been polished an acknowledged in Gaza and out, i love to take pictures of natural beauty and cars but with this genocide i have lost my house, my dreams, my freedom, my equipment and some broken and personal work.
To add to that my big brother is a graffiti artist he has a lot of art works on buildings which you can still see through the destruction.
Right now, me and my family have evacuated to the south of Gaza where they said it is safer since our house and our kinder garden has been bombed by the Israeli forces, we are peaceful, and we are not politically tied to any side we have no other place to go.
I am asking for this amount of money to help me and my family escape this genocide, I am asking for $30,000 because leaving Gaza will cost us $6,000 each to pay at the Rafah border and $6,000 for emergency assistance, and it will also cover the financial cost of covering the GoFundMe transaction fees. Processing Fee ($2.9% + $0.30 per donation and per transaction fee will be sent to us through third parties or direct banking transaction.
With gratitude
Bahaa Elhossary
The Arabic version more detailed right here
أصدقائي الأعزاء
بدايةً أنا أكتب هذا لكم في وقت الحاجة الملحة والضرورية. أنا و عائلتي المكونة من أربعة أفراد موجودين حاليًا في غزة، ونواجه ظروفًا لا يمكن تصورها. أنا وعائلتي نسعى بشدة للحصول على دعمكم لمساعدتهم على الإخلاء إلى بر الأمان متمني منكم قراءة مقالي و تضامنكم معي للنجاة بالمعنى الحرفي من الموت .
أنا بهاء من غزة-فلسطين مصور فوتوغرافي مختص بمجال التصوير التجاري و السيارات و كان لي انجازات سواء على الصعيد المحلي أو الدولي في كافة المجالات سواء تجاري او رياضي او سينمائي .. إلخ … عشت عمراً و أنا أنمي من قدراتي و طاقتي اللي بعمرها ما قلت بالعكس كنت كل يوم بزيد إصرار و قوة على الاستمرار ورا حلمي .كنت كل فترة و التانية أحاول أزود بمعدات التصوير الشخصية و ما بنسى طبعاً الناس اللي وقفت معايا من بداية مشواري بدعمهم المستمر و وقوفهم جمبي ..كان نفسي و انا بكتب هادا الكلام أوصل لنهاية سعيدة بس للأسف وقفت أحلامي و طموحاتي بالمدينة الحزينة و الظلام اللي ساد على كل أرجاء المدينة ..مش قادر أستوعب إنه شغلي و حياتي ذهبوا بغمضة عين. و كما هو موضح أدناه صور لمعدات التصوير الشخصية و بعض من أعمالي الخاصة..
إضافة إلى أخي الاكبر الفنان المتمرس بمجال الرسم الكاليجرافيتي درس مجال الفنون الجميلة بغزة و يعمل كرسام على البنيان المدمرة و الحارات القديمة منذ ما يزيد عن ١٣ عاماً و صوره معبرة دون شرح
أنا حاليًا نازح في المكان الذين يقولون عنه آمن على أمل النجاة من الموت وأجد نفسي على بعد آلاف الأميال من مكان النجاة، وأشعر بالعجز بينما تتحمل عائلتي مصاعب الأزمة المستمرة في غزة و أصدقائي و عملي و مالي و نفسي و كل شيء يتناقص بشكل يومي. لقد أصبح الوضع سيئًا بشكل متزايد، وأخشى على سلامتهم يوميًا. أنا متأكد من أنني إذا تمكنت من العودة إلى غزة بعد الحرب إن بقيت حياً، فلن يعود الأمر كما كان. كل شيء مختلف، تحول إلى رماد. عملي و مصدر رزقي تحول إلى رماد. بيتي لا أعرف عنه شيئاً من ١٦ يوماً لعدم قدرة أي أحد قريب أو حتى الدفاع المدني الوصول إليه. الشوارع التي كنت أسير بها لوحدي و مع أصدقائي بعد المدرسة – رماد؛ المعالم والمباني والناس - رماد. أحاول كل يوم إعادة تصورها، لكنها تتلاشى ببطء من ذاكرتي لأنني هنا بدلاً من أن أكون هناك. لا أستطيع رؤيتهم مرة أخرى أبدًا لأنهم جميعًا رماد الآن. لقد عشت دائمًا جنبًا إلى جنب مع عائلتي، متماسكًا معًا.
منذ 7 أكتوبر، كنت أفكر في عائلتي قبل نفسي. في كل مرة أقول هذا قلبي يتألم أكثر وينقسم إلى قطع أكثر. لقد تم إجلائنا بالفعل داخل غزة ثلاث مرات، ذهابًا وإيابًا، والذهاب من وسط غزة إلى الشمال والعودة إلى وسط غزة، والهرب إلى أقصى الجنوب، و شاهدنا الموت مرات لا تحصى، ومع ذلك فقد تمكنا من تحقيق ذلك بصعوبة كبيرة حتى وصل بنا الحال على الحدود الفلسطينية المصرية. .
أخشى خوف أمي و أهلي. أبكي معهم. أشاطرهم مشاعرهم و أنا قوي ذهنياً و جسدياً ولكن داخلي بنيان مكسورة و أريد من يشاطرني و يسندني.
يسألني الناس كيف حالي. حالي هو حال كل نازح تاركاً بيته و عمله و تعب سنين و سنين.
كما هو موضح أدناه، صور من المبنى الذي عشنا فيه أنا وعائلتي لمدة ٣٠ عامًا، حيث بذل والداي كل جهدهم لبناء منزل العمر لهم و لنا. (هذا الصورة من ١٦ يوماً أما عن هذه اللحظة لا أعرف كيف هو الحال به).
أريد أن أريكم كيف كانت حالي قبل ٧ أكتوبر بحياتي العملية اليومية بداية من الساعة الثامنة صباحاً حتى العاشرة مساءًا و الخاصة مع الاقارب و الاصدقاء و الزملاء و أنا أيضاً أُجهز نفسي لمشروعي الخاص الذي أحلم به و فجأة ذهب الاصدقاء و الاقارب و كل شيء بغمضة عين و نستقبل الاخبار يومياً بغصة قلب
أطلب هذا المبلغ من المال لمساعدتي وعائلتي للهروب من هذه الإبادة الجماعية، أطلب 30 ألف دولار لأن مغادرة غزة ستكلفنا 6000 دولار لكل واحد منا لدفعها على حدود رفح و6000 دولار للطوارئ المساعدة، كما أنها ستغطي التكلفة المالية لتغطية رسوم معاملات GoFundMe. رسوم المعالجة (2.9% + 0.30 دولار لكل تبرع ورسوم كل معاملة سيتم إرسالها إلينا من خلال أطراف ثالثة أو معاملة مصرفية مباشرة.
هما كان صغيرا، سيكون له تأثير كبير ويساهم في لم شمل عائلتي في بيئة آمنة. سيتم استخدام الأموال التي تم جمعها بشفافية وكفاءة لضمان توجيه كل دولار نحو تأمين إجلائهم.
يرجى مشاركة هذه الحملة مع أصدقائك وعائلتك وزملائك لمساعدتنا في الوصول إلى هدفنا و إجلاء عائلتي إلى بر الأمان. دعمكم يعني لي كل شيء، وأنا ممتن للغاية لأي مساعدة يمكنك تقديمها خلال هذا الوقت العصيب.
أشكركم على تعاطفكم وكرمكم ووقوفكم معنا في التضامن. معًا، يمكننا أن نحدث فرقًا ونساعد عائلتي في العثور على الأمان الذي نحتاج اليه بشكل عاجل.
مع خالص الامتنان
Fundraising team (3)
Bahaa Elhosary
Organizer
Bilbao, PV
Martina Pessotto
Beneficiary
Anton Woronczuk
Team member